من مريد شيخه الشيخ محمد يحظيه ولد شيخنا ولد يبّ ولد التار ، سيد محمد ولد يسلم ولد امينوه ،جنبه الله ووالديه وأشياخه كل مكروه وبعد :
اشْحَالَكْ يالشّيخْ الوجيهْ
عندْ اللهْ،ؤُخَلْقُ رَاعِيهْ
ؤُبَلِّ گَالْ اللهْ امْرَبِّيهْ
ؤُبَلِّ گَالْ انْبِيهْ،ؤُرَبَّاهْ
رَافَقْ بيهْ،ؤُگَمَتْ امْسَهْدِيهْ
بالدّينْ،ؤُ وَصَّلْتُ لَلّهْ
مَاگَلَتْ إِلاهْ الْشِ فَيْدِيهْ
بِيكْ الْمَاتَعْرَفْ گَمَتْ إِلاَهْ
ومْدَوّمْ هَاكْ اعْلَ وَذْنِيهْ
عنْ غَيْرَكْ،بيكْ اللهْ اغْنَاهْ
مَاتَعْرَفْ يكُونْ النّاشيهْ
والنّاشيكْ،الرّازَقْ لِلاَهْ
ؤمَنْ سَغْرَكْ دَرَتْ التّكَلْ اعْليهْ
ؤُنعـرَفْ ذَاكْ التّكَلْ اشْوَدّاهْ
بِيكَ لِّ رَبّكْ عَارَفْ بيهْ
ؤ بِيكَ لِّ منْ سغْرَكْ تَخْشَاهْ
ؤُ بِيكَ الْ گَوَّمَتْ اطْرِيگْ انْبِيهْ
ؤ بيكْ الْوَارَثْ شيْخْ اتْوَلّاهْ
سيدَ احْمَدْ لَتّارْ النّبيهْ
لَعْلَ خَلَقْ اللّهْ ابْمَزّاهْ
وشْحَالَكْ يَسَنْدْ اللّجّاجْ
ؤُيَسَنْدْ الضّعِيفْ الْمَحْتَاجْ
يَرَبّاحْ اشْعَارْ التّرْهَاجْ
يَشيْخْ اسْمُ فالْحَگْ احْظَاهْ
محمّدْ يحْظِيهْ،أَلِّ حَاجْ
بيْتْ اللّهْ ؤُتَعْرَفْ مُلاَهْ
وشْحَالَكْ يالْگَمَتْ أَرَگَاجْ
لَلْيَتِيمْ ؤُلَجّارْ امْعَاهْ
ؤُلَرّمِيلَ لَبْلاْ جَگْرَاجْ
ؤُ لَبَنْ الْعَمْ أَلِّ مَا تَخْطَاهْ
ؤُللْمَرِيضْ الْعَادَمْ عِلاَجْ
ؤُ لَلْمَجْدَامْ أَلِّ شَافْ ادْنَاهْ
وامْغَيّرْ لنْظَارْ ؤُلَنْتَاجْ
والْحَسّادْ أَلِّ طَاكْ اللّهْ
منْ زَيْنْ الْخَلَقْ ؤُ وَسَعْ أَنَاجْ
ؤُمنْ شِ كَامَلْ رَبِّ گَسّاهْ
غَيْرْ أَصَلْ اعْلِيهَمْ مَاتَحْتَاجْ
لَغَارُ منْ شيْخْ ابْمَعْنَاهْ
اكْبِيرْ،ؤُ وَلىِ ،لاَوِ تَاجْ
لَقْطَابْ ،السّكِينَ تَغْشَاهْ
وشْحَالَكْ يَفَارسْ يَرْجِيلْ
لَگْبِيلْ،ؤُ يَالشّيْخْ الْعَقِيلْ
يالْحَافَظْ،لَفْقِيهْ،الْفَضِيلْ
الْفَضَلْ أَلِّ ظَاهَرْ شَفْنَاهْ
يَلِّ حَافَظْ نَصْ التّنْزِيلْ
ؤُعَامَلْ بيهْ،ؤُحَافَظْ معْنَاهْ
ؤُ حَافَظْ لَ الصِّحَاحْ ؤُ لَخْلِيلْ
ؤُ حَافَظْ لَلْمِيثَاقْ امْنَ اللّهْ
ؤُحَافَظْ عَرْضَكْ بَبْذِيلْ الِّيلْ
ؤُ وَجْهَكْ نَايَرْ ،حَافَظْلُ مَاهْ
يَغَشْوَتْ لَگْبِيلْ،ؤُ سَلِيلْ
بَيْتْ امْرَوّتْ لگْبِيلْ ،اعْلاَهْ
وَكَرْبُ نَبْعَ بالْجَمِيلْ
وَكَثْرُ وَلاَيَ،وَادْفَاهْ
بيْتْ التّارْ ،الْعَادَمْ لَمْثِيلْ
وشْحَالَكْ يَخْيَارْ الْخَلاّهْ
سِيدَ امْحَمَدْ الْكَنْتِى ،نَزِيلْ
فَصَكْ،ؤ وَلْ أَزَهْدُ وَ احْلاَهْ
يَمَعْلَمْ لَگْبِيلْ افْلَگْبِيلْ
وَ گَوّمْ لَگْبِيلْ الـمَعْنَاهْ
وشْحَالَكْ يَشَيْخىِ ،مُريدْ
رَاسَلّكْ بَالشُّوقْ امْنَبْعِيدْ
يبْغىِ منّكْ لعْليهْ إِزِيدْ
مَاعنْدُ غَيْرَكْ مَخَلاّهْ
ذالْمُرِيدْ،الْشَرْ الْمَرِيدْ
وَالْجِهَادْ النَّفَسْ ؤُهَوَاهْ
زَايَرْ لَعْمَرْ زَيْنْ ؤُسَعِيدْ
ؤُيَاسَرْ منْ فَتَحْ اللهْ إِرَاهْ
وامْجَدّدْ لَلْبَيْعَ تَجْدِيدْ
فِيهْ إِنُوبُ شَوْقُ واغْنَاهْ
واعْلِيهْ امْشَبّشْ گَرَبْ الْعِيدْ
ؤُ قَرَبْ “الْمَقَامْ” ؤُبَعَدْ إِلاَهْ
منْ لخْلاگْ،امْجِى لَمّارِيدْ
للْمَقَامْ،ؤُعَيْنُ فَگْفَاهْ
ؤُ گَلْبُ بيْنْ أَرَاهُ لَمْسِيدْ
وامْنَازَلْ لَمّارِيدْ اتْرَاهْ
غَيْرْ امْعَنْ الْگَلَبْ امْعَاهَمْ
الْجَسَمْ إِلاهْ ابْگَ مُرَاهْ
ؤُ وَذْنَيَّ نَبْغِى نَمْلاَهَمْ
منْ لاَإِلاَهَ إِلاّ اللهْ