140
…والأمل هو أن تنعم بمتابعة نجاحات أبناء جيلك حول العالم ؛بينما أنت مازلت بعيدا جدا عن تخطي عتبة الممكن فى حياتك الواقعية!!!
ومع ذلك تصلك الرسالة واضحة مقروءة لتنعش فيك نفسا ثوريا مطعما بواقع تفرضه عليك سنينك التى تحملها على كاهلك ومحيالك
وتطرح السؤال البسيط حد التعقيد :
كيف أستطاع أن يفعلها ابن الاربعة والاربعين ربيعا هذا؟ من منح القوة لهذا الموظف التقليدي وليد طبقة متوسطة أن يحلم بالتغيير وينجح ؟
كيف استطاع أن يتجرأ على الحلم فى بلد افريقي تحاصره الأزمات من كل حدب وصوب؛ وتطوقه هو ذاته ديون بنك وسيط والتزامات حياتية لكومة أطفال