أكد وزير التكوين المهني، محمد ماء العينين ولد أييه، أن موريتانيا تواجه تحديات متزايدة في الولوج إلى الخدمات، لكونها وجهة للباحثين عن العمل ومحطة عبور نحو أوروبا، إلى جانب نموها الديمغرافي السريع، خصوصًا بين فئة الشباب.
جاء ذلك خلال يوم تشاوري، عُقد أمس الجمعة، مع الشركاء الفنيين والماليين، لمناقشة استراتيجية قطاع التكوين المهني وخطط عمله في موريتانيا.
وأضاف الوزير أن قطاعه يستهدف، خلال المأمورية الحالية، توفير 115 ألف فرصة تكوين، مع ضمان جودة التكوين المهني ومواءمته مع احتياجات سوق العمل.